1- مكوك فضاء ( 27,870 كيلومتر بالساعة )
مكوك الفضاء الخاص بـوكالة ناسا الأمريكية
، والذي يدعى رسميا نظام النقل الفضائي (STS)، هو مركبة فضائية
تستخدم من طرف حكومة الولايات المتحدة لرحلات الفضاء المأهولة. وتم سحبه من الخدمة في سنة 2011 بعد 135 عملية إقلاع ناجحة
المكوك يستطيع أن ينقل رواد الفضاء إلى الفضاء الخارجي ويعيدهم إلى الأرض مع حمولة قد تصل إلى 32 طن من الأقمار الاصطناعية وبشر ومعدات. ومن أهم مميزات هذه المركبة هو أنه يعاد استخدامها جزيئا.
يبدأ المكوك إقلاعه بشكل عمودي كالصاروخ التقليدي، ثم يتم فصل الصاروخين اللذان يعملان بالوقود الصلب ثم يتبعهما فصل خزان الوقود الخارجي (البرتقالي) من المركبة الطائرة أثناء عملية الارتفاع. وتصل المركبة الطائرة وحدها إلى الفضاء الخارجي، وذلك بعدما تكتسب سرعة الهروب من الجاذبية الأرضية وتقدر ب 11.93كم/ث.
2- الطائرة X-43A ـ ( 11,265 كيلومتر بالساعة )
أطلقت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" طائرة من دون طيار تفوق سرعتها عشرة أضعاف سرعة الصوت، وتصل الى 10 "ماخ" (Mach) أو 7 آلاف ميل في الساعة.
تمت تجربة مثيرة قد تؤثر على صناعة الطائرات فى العالم والصواريخ ايضا نجحت وكالة ناسا الامريكية فى اطلاق طائرة اختبارية صغيرة باسم x-43 وذلك باستخدام محرك نفاث ثورى دفع الطائرة الطائرة بسرعه اقتربت من 10 اضعاف الصوت وتاتى هذة التجربة بعد تجربة سابقة فى شهر مارس 2004 نجح فيها نموزج اخر فى التحليق بسرعة 7 اضعاف الصوت ويعمل المحرك الجديد بنظرية الضغط ضغط الهواءبواسطة ايرودينا ميكية جسم الطائرة مع السرعة اى بدون حاجة لمراوح ضغط الهواء وفى حالة نجاح استخدام مثل هذا المحرك فستسطيع اى قاذفة امريكية فى المستقبل اذا ذودت بمحركات شبيهه ان تصل الى اى مكان فى العالم بأقل من ساعتين فقط.
عام 2001 تم تجربة هذه الطائره لأول مره. حملت طائرة من طراز B-52 الطائرة X-43A، والتي يبلغ طولها 12 قدماً وعرضها خمسة أقدام والمجهزة بنسخة معدلة من صاروخ "بيغاسوس"، لتصل بها إلى ارتفاع 40 ألف قدم.
وانطلق الصاروخ بالطائرة إلى ارتفاع 110 آلاف قدم. وانفصل الصاروخ بعدها عن الطائرة متيحا لمحركاتها الأسرع من الصوت التشغيل والاحتراق لمدة عشر ثوان، وبدأت عندها X-43A في الانزلاق والمناورة في الفضاء قبل أن تهوى في المحيط.
أدى عطل تقني إلى تأجيل تجربة إطلاق الطائرة. وقال مسؤولو ناسا إن عطلا في إلكترونيات X-43A طرأ قبيل وقت وجيز من التجربة حال دون وصول الطائرة إلى موقع الانطلاق في الموعد المحدد.
3- طائرة X-15 ـ ( 7,274 كيلومتر بالساعة )
تعمل هذه النفاثه كعمل الصاروخ الباليستى تماما فهى تندفع عبر الغلاف الجوى للارض الى الفضاء ثم تنطلق الى هدفها مباشره
بدا المهندسون وضع التصاميم عام 1996 فى الولايات المتحده
هذه الطائره قادره على الذهاب الى اى مكان فى العالم والعوده الى الولايات المتحده دون التزود بالوقود فهى قادره على النطلاق بسرعه تبلغ حوالى سبعه اضعاف سرعه الصوت (7ماخ) اذ انها مزوده بمحرك رى اكشن موتور يولد ضغطا صاروخيا22.650 كجم ضغط
هذه الطائره يمكنها ان تجتاز ما بين نيويورك ومنطقه الخليج العربى فى نحو 20 دقيقه فتفاجىء وسائل الدفاع الجوى فى منطقه الهدف مفاجاه تامه بسرعتها الرهيبه التى تحول دون امكانيه اسقاطها بالصواريخ او الطائرات الحربيه.
4- طائرة SR-71 Blackbird ـ ( 3,530 كيلومتر بالساعة )
لوكهيد إس أر-71 (Lockheed SR-71) تلقب بالطائر الأسود ( Blackbird) هي طائرة استطلاع بعيدة المدى من إنتاج شركة لوكهيد
الأمريكية، يمكن للإس أر-71 الطيران على ارتفاع 24,000 متر بسرعة 3,530 كيلومتر بالساعة مما يجعلها خارج نطاق عمل
الصواريخ الأرضية المضادة الطائرات وأكثر سرعة من الطائرات المقاتلة. طورت من الطائرة لوكهيد إيه-12
.
5- طائرة MiG-25 Foxbat ـ ( 3490 كيلومتر بالساعه )
الميكويان جيروفيتش ميج-25 (MiG-25 Foxbat) هي طائرة اعتراضية سوفييتية فائقة السرعة، أستخدمت أيضا في مهام التجسس والقصف. صممت الطائرة في مكتب ميكويان جيروفيتش السوفييتي.
حلقت النسخة التجريبية من الطائرة لأول مرة عام 1964، ودخلت الخدمة عام 1970. بسرعتها القصوى البالغة ماخ 3.2 ورادارها القوي وأربع صواريخ جو-جو، شكلت الميج-25 تهديدا كبيرا للغرب، مما دفع القوات الجوية الأمريكية بالرد بالطائرة اف 15.
لم تكتشف القدرات الحقيقة لهذه الطائرة قبل عام 1976 عندما قام فيكتور بيلينكو، وهو طيار سوفييتي هرب بطائرته الميج-25 إلى اليابان. أظهرت التحليلات التالية تصميما بسيطا ولكن في ذات الوقت فعالا باستخدام الكترونيات الصمام المفرغ، اثنين من المحركات التربينية-النفاثة الضخمة، واستخدام المواد الحديثة في قطع الغيار مثلالتيتانيوم. سمح هذا التصميم البسيط بإنتاج عدد 1190 طائرة.[1] أستخدمت الميج-25 بواسطة عدد من حلفاء الإتحاد السوفييتي والجمهوريات السوفييتية السابقة وما زالت تخدم على نطاق محدود في روسيا وعدد من الدول الأخرى.
6- طائرة Bell X-2 Starbuster ـ ( 3,370 كيلومتر بالساعه )
7- طائرة XB-70 Valkyrie ـ ( 3,309 كيلومتر بالساعه )
8- طائرة Mig 31 FoxHound ـ ( 3,000 كيلومتر بالساعه )
ميغ-31 طائرة اعتراضية روسية المنشأ. أجرت أول طيران تجريبي لها في سبتمبر 1975. تم تطويرها انطلاقا من طائرة ميغ-25 الشهيرة مع المحافظة على شكلها العام وقدراتها العالية إلا أنها تختلف عنها من حيث قدرتها على حمل طيارين اثنين بدل واحد بالنسبة للميغ-25 بالإضافة إلى تجهيزها برادار من نوع SBI-16 Zaslon ذو قدرة على نظام "look-down shoot-down" وكاشف بالأشعة تحت الحمراء. باستطاعتها حمل صواريخ موجهة ذات مدى 400 كيلومترا وإسقاط الصوريخ المجنحة وتختلف عن الميغ 25 أيضا بقدرتها على الطيران على ارتفاعات شاهقة مثل الميغ 25 وقدرتها على التحليق على ارتفاعات منخفضة وبسرعات فوق صوتية ويتم استعمالها كالرادارات الكبيرة بهذا الشكل كماأنها أكثر تسارعا من الميغ25 وأكثر اقتصادا بالوقود وهناك نسخ تسللية منها وشكلا لجسد يكون مختلفا تماما فيها، وبإمكانها ضرب 24 هدفا مختلفا في وقت واحد.
كما تعمل هذه الطائرة المتطورة كصائدة للأقمار الاصتناعية التجسسية لقدرتها على حمل صواريخ مضادة للأقمار الصناعية وأيضا لقدرتها على الصعود إلى ارتفاعات عالية جدا.
9- طائرة Aardvark F111 ـ (2,655 كيلومتر بالساعه )
إف-111 آردفارك (باللغة الإنجليزية: F-111 Aardvark) هي مقاتلة-قاذفة وطائرة هجوم أرضي أمريكية من إنتاج شركة جنرل داينمكس. مارست الإف-111 العديد من المهام القتالية كطائرة قاذفة وطائرة استطلاع وفي الحرب الإليكترونية. حلقت الطائرة لأول مرة في 21 ديسمبر 1964 ودخلت الخدمة في عام 1967 في القوات الجوية الأمريكية حتى خرجت أخر طرازاتها في عام 1998، كما خدمت في صفوف القوات الجوية الملكية الأسترالية بدءا من عام 1973 حتى عام 2010.
استخدم بالإف-111 عدة تقنيات حديثة أدخلت لأول مرة في طائرة تنفذ فعليا وتدخل خطوط الإنتاج، وعلى رأسها الأجنحة المتعددة الأوضاع، محرك نفاث مروحيمزود بحارق لاحق، رادار لاستطلاع طبيعة الأرض بشكل أوتوماتيكي للطيران على ارتفاعات منخفضة بسرعات عالية. أثر تصميم الإف-111 على الطائرات التالية التي استخدمت الأجنحة المتعددة الأوضاع.
في بداية تطويرها، عانت الإف-111 من عدة مشاكل في التصميم وبعضا من أدوارها فشلت في تحقيقها مثل الاعتراض البحري. خرجت طائرات الإف-111 من خدمةالقوات الجوية الأمريكية في التسعينات. وخجر أخر طراز من الخدمة الإي إف-111 من الخدمة عام 1998. استبدلت الإف-111 بالإف-15 سترايك إيجل إي في مهام القصف متوسطة المدى بينما استبدلت بالبي-1 لانسر في مهام القاذفة النفاثة. كانت القوات الجوية الملكية الأسترالية هي أخر مستخدم للإف-111 وانتهت خدمتها فيديسمبر 2010.
10- طائرة F-15 Eagle ـ ( 2,660 كيلومتر بالساعه )
إف - 15 إيجل طائرة
مقاتلة، واحدة من أهم الطائرات المقاتلة التي ظهرت في الجزء الأخير من القرن العشرين
. تمّ تصنيع أكثر من 1100 نموذج منها حتي عام 2008، صممت كي تكسب تفوق جوي فوق أرض المعركة للقوات الجوية الأمريكية
. وتخطط الولايات المتحدة لابقائها بسلاحها الجوي حتي عام 2025م [1]. كما صُدرَت إلى دول حليفة لأمريكا
. ومن بين تلك الدول إسرائيل
والسعودية
. وأهم ما يميزها أنها طائرات بعيدة المدي ويمكنها الوصول الي عمق أراضي العدو وضرب أهداف استراتيجية
خلف خطوطه، ولقد ظهر هذا بحرب الخليج
حينما نجحت طائرات اف-15 سعودية في إسقاط طائرتي ميراج
عراقيتان كما نجحت في إسقاط طائرتين اف-4 فانتوم إيرانيتين أثناء الحرب العراقية الإيرانية بعد أن اخترقتا المجال الجوي السعودي.